أكد أمين رابطة العالم الإسلامي الشيخ الدكتور محمد العيسى أن المملكة العربية السعودية هي المرجعية الروحية للمسلمين، نتيجة استحقاق تلقائي ناتج عن ريادتها الإسلامية وتاريخها المشرف في ذلك، مشيراً إلى أن المملكة حاضنة المؤسسات الإسلامية بأنظمتها الدولية المستقلة، مثل رابطة العالم الإسلامي ومنظمة التعاون الإسلامي والبنك الإسلامي للتنمية. ولفت العيسى إلى أن المملكة أسست رابطة العالم الإسلامي كفكرة ثم أهدتها للعالم الإسلامي.
وأوضح العيسى في حديث لبرنامج «بالتي هي أحسن»، أخيراً، أن المرجعية لا تتكون إلا باستحقاق كبير وواضح، مشدداً على أن محاولات البعض لإيجاد مرجعيات جديدة وكيانات وهمية بعيدة عن مكة المكرمة لا قيمة لها. وقال:«مكة المكرمة في المملكة هي قبلة المسلمين ومهوى أفئدتهم، والمدينة هي وجدان المسلمين نحو نبيهم الكريم، المملكة اضطلعت بمسؤوليتها الإسلامية على كافة الصعد، لا مرجعية إسلامية بكافة المفاهيم إلا في قبلة المسلمين الجامعة مكة المكرمة».
وعن محاولة البعض إيجاد مرجعيات جديدة وكيانات وهمية بعيدة عن مكة المكرمة، قال العيسى: «المرجعية لا تتكون إلا باستحقاق كبير وواضح، مكة المكرمة في المملكة هي قبلة المسلمين ومهوى أفئدتهم، والمدينة هي وجدان المسلمين نحو نبيهم الكريم، المملكة من منطلق ريادتها الإسلامية اضطلعت بمسؤوليتها الإسلامية على كافة الصعد في سياق تاريخي مشرف والتاريخ يشهد بذلك، لا مرجعية إسلامية بكافة المفاهيم إلا في قبلة المسلمين الجامعة مكة المكرمة». وأضاف أن «هيئة كبار العلماء في المملكة ذات بعد عالمي في قلوب المسلمين».
وبين العيسى أن رابطة العالم الإسلامي كسبت ثقة العالم الإسلامي وغير الإسلامي، مستشهداً برسالتها التي تشمل حفظ الوئام والسلام بين أتباع الأديان والثقافات، وتعزيز مفهوم التحالف الحضاري بين الأمم والشعوب من خلال تعزيز المشتركات الإنسانية.
وسخر العيسى من منظري الإسلام السياسي، لافتاً إلى أن البعض على علم بأن مجازفاتهم الكلامية لا قيمة لها على أرض الواقع وهم يخلقون بيئة التخلف بهذه الأساليب. وأشار إلى وجود فئات تستعرض بدق الإسفين بين الأمم والشعوب، وفي قضايا معينة يثيرون الآخرين بشكل سلبي وبخطب حماسية وتهييجية ولا يملكون سوى الظاهرة الصوتية فقط، مؤكداً أن طرحهم لا يتفق مع الرشد والمنطق السليم، ربما أرادوا الشهرة والتصفيق.
وأوضح العيسى في حديث لبرنامج «بالتي هي أحسن»، أخيراً، أن المرجعية لا تتكون إلا باستحقاق كبير وواضح، مشدداً على أن محاولات البعض لإيجاد مرجعيات جديدة وكيانات وهمية بعيدة عن مكة المكرمة لا قيمة لها. وقال:«مكة المكرمة في المملكة هي قبلة المسلمين ومهوى أفئدتهم، والمدينة هي وجدان المسلمين نحو نبيهم الكريم، المملكة اضطلعت بمسؤوليتها الإسلامية على كافة الصعد، لا مرجعية إسلامية بكافة المفاهيم إلا في قبلة المسلمين الجامعة مكة المكرمة».
وعن محاولة البعض إيجاد مرجعيات جديدة وكيانات وهمية بعيدة عن مكة المكرمة، قال العيسى: «المرجعية لا تتكون إلا باستحقاق كبير وواضح، مكة المكرمة في المملكة هي قبلة المسلمين ومهوى أفئدتهم، والمدينة هي وجدان المسلمين نحو نبيهم الكريم، المملكة من منطلق ريادتها الإسلامية اضطلعت بمسؤوليتها الإسلامية على كافة الصعد في سياق تاريخي مشرف والتاريخ يشهد بذلك، لا مرجعية إسلامية بكافة المفاهيم إلا في قبلة المسلمين الجامعة مكة المكرمة». وأضاف أن «هيئة كبار العلماء في المملكة ذات بعد عالمي في قلوب المسلمين».
وبين العيسى أن رابطة العالم الإسلامي كسبت ثقة العالم الإسلامي وغير الإسلامي، مستشهداً برسالتها التي تشمل حفظ الوئام والسلام بين أتباع الأديان والثقافات، وتعزيز مفهوم التحالف الحضاري بين الأمم والشعوب من خلال تعزيز المشتركات الإنسانية.
وسخر العيسى من منظري الإسلام السياسي، لافتاً إلى أن البعض على علم بأن مجازفاتهم الكلامية لا قيمة لها على أرض الواقع وهم يخلقون بيئة التخلف بهذه الأساليب. وأشار إلى وجود فئات تستعرض بدق الإسفين بين الأمم والشعوب، وفي قضايا معينة يثيرون الآخرين بشكل سلبي وبخطب حماسية وتهييجية ولا يملكون سوى الظاهرة الصوتية فقط، مؤكداً أن طرحهم لا يتفق مع الرشد والمنطق السليم، ربما أرادوا الشهرة والتصفيق.